.
زاد المسلم | أنا مسلم | أنا مسلمة | صفة الصلاة | english | français |
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد,
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم انك حميد مجيد
لا تنسوا سورة الكهف
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل سألت نفسك يوما...
كم مرة غلى الدم في عروقك و أنت ترى تجرأ الجهلة على حبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم؟ كم مرة بكيت حرقة و انت تسمع من يشتمه في وسائل الإعلام أو يمثل به في صور ليس لها أي قيمة فقدر نبينا في أعلى عليين و لكن.. يسوؤنا ذلك؟
كم مرة قلت في نفسك و بصوت عال "إلااااا رسول الله، فداك نفسي يا حبيبي يا محمد"؟؟ كم مرة قلت يجب ان أكون ممن يدافع عن نبينا الكريم عليه افضل الصلاة و أزكى السلام رغم ان الله تكفل بذلك و غني عنا؟؟
كم مرة عرفت سنة من سننه صلى الله عليه وسلم و لم تحرص على تطبيقها؟؟ هل أحسست يوما بقيمة ان تطبق سنة شريفة و تداوم عليها؟؟ هل استغربت عندما سمعت أن من الصحابة من يقلد النبي عليه الصلاة و السلام حتى في مشيته حتى يكون شبيها به لعظم حبه له.. فمااا بالك بالسنن القولية والفعلية؟؟
هل ترى في نفسك من يمكن أن يجيب إن...
قالوا لك : فهل لك قدوة تمشي علــى آثارها من عالم أو قـــــاري.؟
قلت : النبي محمد وصحابــــه بجهادهم سادوا على الأمصـــار..
أنا قدوتي ابن الوليد ومصعـــب***وابن الزبير وسائر الأنصــــار.
قالوا : فدربك بالمكاره موحــشٌ فعلام تبغي العيش في الأخطــار.؟
قلت :المكاره وصف درب جنانـنا أما النعيم فوصف درب النـــار.
هل النبي محمد صلى الله عليه وسلم قدوتك فعلا؟؟ هل تمشي على آثاره؟؟ هل تحرص على سنته؟؟ هل انت كذلك؟؟؟؟ هل و هل و... هل ؟؟؟
إن لم تكن كذلك فالفرصة مازالت سانحة مادام فيك نفس و عرق ينبض.. لكن إياك ان لا تفعل.. إياك ثم إياك ان تسوف وتقول مازالت الفرص فالفرصة عظيمة و الجزاء عند الله أعظم..
أنظر إلى الحديث التالي يرحمك الله :
(جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أخبروا كأنهم تقالوها ، فقالوا : أين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال أحدهم : أما أنا فإني أصلي الليل أبدا ، وقال آخر : أنا أصوم الدهر ولا أفطر ، وقال آخر : أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (أنتم الذين قلتم كذا وكذا ؟ أما والله أني لأخشاكم لله وأتقاكم له ، لكني أصوم وأفطر ، وأصلي وأرقد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني) .
ورد هذا الحديث من طرق عديدة ، وهو حديث في أعلى مراتب الصحة ، رواه البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه.
" فمن رغب عن سنتي فليس مني".. تفكر جيدا في هذه الكلمات و توكل على الله
آآآسفة على الإطالة و لكن اظنها مقدمة تمهيدية ضرورية قبل الإعلان عن مشروعنا في مجموعة "بلغوا عني ولو آية": سنة أسبوعية موثقة بالصحيح من الأحاديث ندعوك للالتزام بها مدة أسبوع و الرجاء ترك تعليق إن كنت تنوي تطبيقها حتى نعلم من يشاركنا فعلا حب رسول الله عليه الصلاة و السلام قولا و فعلا
ولزيادة الخير، انشر هذه السنة على من حولك و لو شخص واحد، اتخذه شريكا لك في طاعة و لك أجر التزامه بالسنة إن شاء الله كما جاء في الحديث النبوي : (( من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا )) رواه مسلم
نبدأ على بركة الله
سأل رجلٌ ابنَ الجوزيّ رحمه الله فقال : أيما أفضل . أُسبِّـح أو أستغفِر ؟ فقال : الثوب الوسخ أحوج إلى الصابون من البخور !
" لأن الاستغفار من التواضع لله وهضم النفس ، فهو عبادة في نفسه " كما قال الزمخشري
فلنطهر نفوسنا مما علق بها قبل إخواني و اخواتي في الله ! ! !
قال تعالى ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) [آل عمران:31]
سنة الأسبوع ابتداء من يوم الثلاثاء 13 شوال 1429 الموافق ل 13 أكتوبر 2008:
الاستغفار في اليوم 70 مرة على الأقل
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة " . رواه البخاري
صحيح مسلم،الحديث [ 2702 ] حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا غندر عن شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي بردة قال سمعت الأغر وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحدث بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة"
قال تعالى: "وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ" وقال عز من قائل : (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِين َ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حافظوا على هذه السنة لأسبوع بارك الله فيكم تثبتوا عليها مابقي من أسابيع حياتكم باذن الله تعالى
"يا من تدعي محبته أين أنت من سنته"
هل سألت نفسك يوما...
كم مرة غلى الدم في عروقك و أنت ترى تجرأ الجهلة على حبيبنا رسول الله صلى الله عليه و سلم؟ كم مرة بكيت حرقة و انت تسمع من يشتمه في وسائل الإعلام أو يمثل به في صور ليس لها أي قيمة فقدر نبينا في أعلى عليين و لكن.. يسوؤنا ذلك؟
كم مرة قلت في نفسك و بصوت عال "إلااااا رسول الله، فداك نفسي يا حبيبي يا محمد"؟؟ كم مرة قلت يجب ان أكون ممن يدافع عن نبينا الكريم عليه افضل الصلاة و أزكى السلام رغم ان الله تكفل بذلك و غني عنا؟؟
كم مرة عرفت سنة من سننه صلى الله عليه وسلم و لم تحرص على تطبيقها؟؟ هل أحسست يوما بقيمة ان تطبق سنة شريفة و تداوم عليها؟؟ هل استغربت عندما سمعت أن من الصحابة من يقلد النبي عليه الصلاة و السلام حتى في مشيته حتى يكون شبيها به لعظم حبه له.. فمااا بالك بالسنن القولية والفعلية؟؟
هل ترى في نفسك من يمكن أن يجيب إن...
قالوا لك : فهل لك قدوة تمشي علــى آثارها من عالم أو قـــــاري.؟
قلت : النبي محمد وصحابــــه بجهادهم سادوا على الأمصـــار..
أنا قدوتي ابن الوليد ومصعـــب***وابن الزبير وسائر الأنصــــار.
قالوا : فدربك بالمكاره موحــشٌ فعلام تبغي العيش في الأخطــار.؟
قلت :المكاره وصف درب جنانـنا أما النعيم فوصف درب النـــار.
هل النبي محمد صلى الله عليه وسلم قدوتك فعلا؟؟ هل تمشي على آثاره؟؟ هل تحرص على سنته؟؟ هل انت كذلك؟؟؟؟ هل و هل و... هل ؟؟؟
إن لم تكن كذلك فالفرصة مازالت سانحة مادام فيك نفس و عرق ينبض.. لكن إياك ان لا تفعل.. إياك ثم إياك ان تسوف وتقول مازالت الفرص فالفرصة عظيمة و الجزاء عند الله أعظم..
أنظر إلى الحديث التالي يرحمك الله :
(جاء ثلاث رهط إلى بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ، يسألون عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أخبروا كأنهم تقالوها ، فقالوا : أين نحن من النبي صلى الله عليه وسلم ؟ قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، قال أحدهم : أما أنا فإني أصلي الليل أبدا ، وقال آخر : أنا أصوم الدهر ولا أفطر ، وقال آخر : أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدا ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : (أنتم الذين قلتم كذا وكذا ؟ أما والله أني لأخشاكم لله وأتقاكم له ، لكني أصوم وأفطر ، وأصلي وأرقد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني) .
ورد هذا الحديث من طرق عديدة ، وهو حديث في أعلى مراتب الصحة ، رواه البخاري ومسلم عن أنس بن مالك رضي الله عنه.
" فمن رغب عن سنتي فليس مني".. تفكر جيدا في هذه الكلمات و توكل على الله
آآآسفة على الإطالة و لكن اظنها مقدمة تمهيدية ضرورية قبل الإعلان عن مشروعنا في مجموعة "بلغوا عني ولو آية": سنة أسبوعية موثقة بالصحيح من الأحاديث ندعوك للالتزام بها مدة أسبوع و الرجاء ترك تعليق إن كنت تنوي تطبيقها حتى نعلم من يشاركنا فعلا حب رسول الله عليه الصلاة و السلام قولا و فعلا
ولزيادة الخير، انشر هذه السنة على من حولك و لو شخص واحد، اتخذه شريكا لك في طاعة و لك أجر التزامه بالسنة إن شاء الله كما جاء في الحديث النبوي : (( من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا . ومن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا )) رواه مسلم
نبدأ على بركة الله
سأل رجلٌ ابنَ الجوزيّ رحمه الله فقال : أيما أفضل . أُسبِّـح أو أستغفِر ؟ فقال : الثوب الوسخ أحوج إلى الصابون من البخور !
" لأن الاستغفار من التواضع لله وهضم النفس ، فهو عبادة في نفسه " كما قال الزمخشري
فلنطهر نفوسنا مما علق بها قبل إخواني و اخواتي في الله ! ! !
----------------------------------------------------------
معا لإحياء سنة الرسول صلى الله عليه و سلم -1
قال تعالى ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) [آل عمران:31]
سنة الأسبوع ابتداء من يوم الثلاثاء 13 شوال 1429 الموافق ل 13 أكتوبر 2008:
الاستغفار في اليوم 70 مرة على الأقل
عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة " . رواه البخاري
صحيح مسلم،الحديث [ 2702 ] حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا غندر عن شعبة عن عمرو بن مرة عن أبي بردة قال سمعت الأغر وكان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يحدث بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة"
قال تعالى: "وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ" وقال عز من قائل : (( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِين َ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا))
حافظوا على هذه السنة لأسبوع بارك الله فيكم تثبتوا عليها مابقي من أسابيع حياتكم باذن الله تعالى
"يا من تدعي محبته أين أنت من سنته"
Articles de Ahlem
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment